تشمل عيوب تجميل الأنف بالخيوط العدوى، والحساسية من مواد الخيوط، والنزيف والكدمات والتورم المؤقت. بالإضافة إلى ذلك، قد لا تكون النتائج مرضية تمامًا أو تكون غير متماثلة، وقد تتحرك الخيوط من مكانها، أو تظهر بارزة من تحت الجلد في حالات نادرة، بالإضافة إلى أن النتائج غير دائمة وقد تتطلب إجراءات إضافية أو إعادة الإجراء.
عيوب ومضاعفات شائعة
العدوى: خطر الإصابة بالعدوى في مكان إدخال الخيوط، ويمكن الوقاية منها بالتعقيم الجيد.
الحساسية: قد تحدث ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص تجاه مواد الخيوط.
التورم والكدمات: من الشائع حدوث تورم وكدمات بسيطة حول الأنف، وعادة ما تزول خلال أيام قليلة.
الألم: قد يشعر المريض ببعض الألم أو الشد، ويمكن تخفيفه بالمسكنات بعد استشارة الطبيب.
النزيف: قد يحدث نزيف طفيف في مكان إدخال الخيوط.
عيوب ومضاعفات محتملة أو نادرة
نتائج غير مُرضية أو غير متماثلة: قد لا تكون النتيجة النهائية بالشكل المطلوب أو قد يحدث عدم تناسق، مما يستدعي تعديلًا إضافيًا.
تحرك الخيوط: في حالات نادرة، قد تتحرك الخيوط من مكانها، مما قد يتطلب تصحيحًا.
ظهور الخيوط: إذا كانت طبقة الجلد رقيقة، قد تظهر الخيوط من تحتها في بعض الحالات.
غير دائم: تظل النتائج مؤقتة وتتلاشى تدريجياً مع الوقت، على عكس الجراحة التقليدية، وقد تحتاج إلى إعادة الإجراء.
متى لا يُنصح به؟
في حالات انحراف الأنف الشديد أو بروز عظمة الأنف بشكل حاد، يُفضل اللجوء إلى العمليات الجراحية لأنها توفر بنية أساسية لا توفرها تقنية الخيوط.