وعاد معجزة الطهي الدولي إلى وطنه بعد رحلةٍ حافلة بالنجاح
ما بين شغف طفل صغير بيتفرج على أمه وهي بتطبخ، إلى مدرب عالمي بيعلّم أجيال من الشيفات حول العالم، الشيف رامي إبراهيم الدريني حفر اسمه بحروف من نور في عالم الطهي.
أسس أكاديمية خاصة به، واشتغل كمدرب دولي للطهاة، وساهم في تدريب عشرات الشباب من مختلف الجنسيات. معروف بقيادته، دعمه وتشجيعه للطهاة الشباب، وكان دايمًا بيقول:
> “كل شاب محتاج فرصة، وأنا مش هبخل بخبرتي على حد عنده شغف.”
> “المطبخ مش مكان للأكل بس.. ده مساحة للهوية والابتكار، ووجه من وجوه القوة الناعمة لمصر”
ومع عودته لأرض الوطن، بيتجه الشيف رامي حاليًا للتركيز على التدريب ونقل خبراته للشباب، مؤمن إن الجيل الجديد يستحق فرص حقيقية، وإن مصر دايمًا فيها خامات تستحق توصل للعالمية.