يشهد المناخ الكويتي ارتفاعاً في درجات الحرارة والرطوبة، مما يدفع الكثيرين لإحكام إغلاق المنازل والاعتماد على التكييف. ومع هذا الإغلاق، يرتفع خطر “التلوث الداخلي” الذي يعد أشد خطورة من التلوث الخارجي في بعض الأحيان، خاصة داخل المطبخ.
كشفت الدراسات أن غازات الطهي، وأبخرة الزيوت، ومخلفات الاحتراق تُطلق ملوثات تظل عالقة في الهواء وتتسبب في تهيج الجهاز التنفسي والحساسية المزمنة. هنا يأتي الدور الحاسم لشفاط المطبخ الفعال.
4 علامات تحذيرية تفرض عليك تغيير الشفاط:
- بقاء الرائحة والضباب: إذا ظلت روائح الطعام أو الأبخرة عالقة في المطبخ لأكثر من ساعة بعد الانتهاء من الطهي، فهذا مؤشر على ضعف قوة السحب.
- تراكم الشحوم والرطوبة: ظهور طبقات دهنية لزجة على الخزائن والأجهزة القريبة من الموقد يشير إلى أن الشفاط لا يقوم بعمله في سحب الشحوم.
- زيادة فواتير التكييف: الشفاط الضعيف لا يسحب الحرارة والرطوبة الناتجة عن الطهي بكفاءة، مما يزيد الحمل على مكيفات المنزل.
- الأصوات المزعجة دون فعالية: إذا كان الشفاط يصدر صوتاً عالياً لكن قوته ضعيفة، فهذا دليل على انسداد أو خلل في الموتور يتطلب الاستبدال الفوري.
متى يكون الاستثمار في شفاط قوي ضرورة؟
ينصح خبراء التهوية بضرورة الاعتماد على شفاطات ذات كفاءة عالية ومواصفات قوية مصممة لتحمل الأجواء المحلية، مثل شفاط إكسبلور (Explore)، لضمان أعلى مستويات الأمان والتهوية الصحيحة داخل المنزل.
ولضمان التركيب الصحيح الذي يتوافق مع معايير السلامة والأداء في المطابخ الكويتية، ينصح بالاستعانة بخدمات التركيب المتخصصة التي تقدمها شركة المثالي لتركيب شفاطات إكسبلور في الكويت.