رحلة تحوّل: من المعاناة إلى الشفاء بفضل علوم الطاقة مع الدكتورة ماهي حتاته وأصبحت قمر علام ودا الاسم الطاقي لها بعد التحول
لطالما اعتُبرت علوم الطاقة مجالًا مثيرًا للجدل، فبينما يجد البعض فيها ملاذًا للشفاء والتطور الروحي، يُشكّك آخرون في فعاليتها ويُصنّفونها ضمن نطاق الدجل والشعوذة. لكن تجربتي الشخصية مع العلاج بالطاقه أثبتت لي عكس ذلك تمامًا. فبعد عام من شفائي طاقيا والعمل وعام اخر بالعمل في هذا المجال أُعلن بكل ثقة أن علوم الطاقة، كما درستها وعملت بها وادرسها علي ايدي اخصائيين ومعالجين حقيقيين ليست لها أي علاقة بالخرافات أو الممارسات الضارة.
قبل لقائي ومعرفتي بعلوم الطاقه كنت أعاني من مشاكل صحية ونفسية وطاقيه عميقة، رافقتها معلومات خاطئة ومفاهيم مغلوطة حول الصحة والشفاء. لقد كنتُ أُعاني من تعب طاقي وروحي ونفسي عميق، أثر بشكل سلبي على حياتي بشكل عام.
بفضل الله ثم تعلمي علي يد خبراء ومعلمين جزاهم الله عني خيرا وخبرتهم ومساعدتهم لي بمعرفتهم الواسعة في مجال علوم الطاقة، بدأت رحلة تحوّل حقيقية في حياتي. لقد صحّحت معلوماتي المغلوطة، ووجهتني نحو فهم أعمق لطبيعة جسمي وروحاني، وكيفية التعامل مع التحديات التي واجهتها.
بفضل ما تعلمته أصبحت قمريضئ وعلمت ما لم اعلم ومن هنا سميت بقمر علام أصبحتُ معالجًا معتمدًا في عدة تقنيات علاجية، منها السوجوك والريكي والأكسز بارز. هذه العلوم، التي تُعنى بتنشيط الطاقة الحيوية في الجسم، أثبتت فعاليتها في علاج العديد من الحالات التي عجز الطب التقليدي عن علاجها أو فهمها. لقد شهدتُ بنفسي قدرة هذه العلوم على معالجة مشاكل صحية ونفسية لم أكن أعتقد أن لها حلًا.
أُؤمن إيمانًا راسخًا بأن علوم الطاقة، كما درستها وادرسها الان ، هي أداة قوية للشفاء والتطور الشخصي. إنها ليست دجلًا أو شعوذة، بل هي منهج علمي قائم على فهم الطاقة الحيوية وتأثيرها على صحتنا النفسية والجسدية. أشكر كل من علمني وعلي رأسهم المعالجه كندا بركات ومااصبحت عليه وبالفعل على ما قدمته لي، وأُشجع كل من يبحث عن الشفاء والتطور الروحي على تجربة هذه العلوم الرائعة. فإن رحلة الشفاء تبدأ من داخلنا، والان أعلن عن نجاحي قمر،علام اللي هي هي ماهي حتاته أنه بالعلاج الطاقي يمكننا تحقيق التوازن والسلام الداخلي الذي نستحقه.ونرتقي وعيا وروحا