كابتن أحمد وجيه.. أحد أصغر مدربي حراس المرمى في دوري الجمهورية
في عالم كرة القدم، حيث تُصنع النجومية عبر الشغف والاجتهاد، يبرز اسم كابتن أحمد وجيه كأحد الوجوه الشابة الطموحة في مجال تدريب حراس المرمى، رغم صغر سنه، إذ يبلغ من العمر 24 عامًا فقط، إلا أنه استطاع أن يضع بصمته في عدد من الأندية والمؤسسات الرياضية بمستوى احترافي لافت.
من مواليد محافظة المنوفية ومقيم حاليًا في باسوس، محافظة القليوبية، بدأ أحمد وجيه مسيرته التدريبية مبكرًا، وتمكن خلال سنوات قليلة من العمل مع عدة أندية في مختلف الدرجات، أبرزها:
نادي الإنتاج الحربي
نادي طلائع الجيش
نادي الواسطى الرياضي ببني سويف
نادي كورة مصر
نادي hfc الانجليزي
يحيث يواصل تطوير مهارات الحراس الشباب وإعدادهم للمنافسات القوية.
تميّز كابتن أحمد وجيه بكفاءته العالية في إعداد الحراس بدنيًا وذهنيًا، وهو ما جعله مرشحًا لأفضل مدرب حراس في بطولة الجمهورية مواليد 2007، في إنجاز يُعدّ خطوة مهمة في مسيرته التدريبية ويعكس التقدير الكبير الذي يحظى به في الوسط الرياضي.
بفضل أسلوبه العلمي ومتابعته المستمرة لأحدث طرق التدريب الحديثة، أصبح يُنظر إليه كأحد أبرز الكفاءات الشابة في مجال تدريب الحراس في مصر، ويُعدّ من أصغر مدربي حراس المرمى في دوري الجمهورية، ما يجعله مثالًا يُحتذى به لجيل جديد من المدربين الطموحين.
بإصراره وموهبته، يواصل كابتن أحمد وجيه كتابة قصة نجاحه في الملاعب، واضعًا نصب عينيه هدفًا واضحًا: تخريج جيل جديد من الحراس المصريين على أعلى مستوى.