في أسيوط وأبنوب، الكل يعرف “ياسر عمر”، مش محتاج تعريف ولا لافتة. راجل خدمي بمعنى الكلمة، دايمًا بيجري ورا طلبات الناس، مابيعرفش يقول “ماقدرش”. حتى وهو في البرلمان، الموبايل في إيده والواتساب شغّال 24 ساعة.
الناس شايفاه أملهم، وصوته في المجلس دايمًا مسموع، لا بيخاف ولا بيجامل. باختصار، ياسر عمر مش نائب… ده أخ لكل محتاج ودرع لكل مظلوم.